تفسير الأحلام
   
   
   
   
   
تفاسير : تفسير الأحلام : تفسير رؤيا الجوال الجديد

تفسير رؤيا الجوال الجديد


تفسير رؤيا الجوال الجديد تفسير الحلم: تفسير حالات رؤية الجوال الجديد يقول المفسرون المعاصرون بأن الجوال والهاتف المحمول الجديد إن كان قد وصل هدية من شخص آخر للرائي فإن كان الرائي بنت عزباء وأتاها الجوال هدية من شخص تعرفه فقد يدل على الزواج فإن كان لونه أبيض فإنه زواج قريب سعيد، وإن كان لون الجوال أسود فإنها لن تنال من تحب ولكنها ستتزوج قريبا، وإن كان هدية من شخص لا تعرفه فإنه سعادة لها في أمر مع عائلتها ويقال بأن أشياء الاتصال من الغرباء هي بمثابة البعد عن الخارج والتقارب مع العائلة. أما شراء البنت العزباء لجوال جديد من نفسها فإنها تغير في الحياة لطبيعة جديدة، فقد يكون اختيار لها في أمر زواج مطروح من أهلها أو أقاربها، أو انتقال لحياتها لمكان أكثر سعادة، ويقول البعض أنه أمر حسن في العمل أو الدراسة ستناله، وفي حال كان التدقيق على اللون فإن كان أبيضا فإنه فرحة كبيرة سارة، وإن كان أسود فإنها فرحة ولكنها محدودة. وعند الشاب الأعزب والرجال فإن حصل على الجوال هدية من شخص فإنه تقارب بين الأجناس المتشابهة فإن قدمت فتاة لمثلها جوال هدية فإنه تقارب بينهما وإن قدم شاب أو رجل لذكر مثله جوال هدية فإنه زيادة في العلاقة والارتباط والثقة، وفي حال الرجال فإنه سعي في الخير ولا يؤثر لون المحمول سوى في كثرة الخير وقلته في الكم عند حدوثه، أما شراء الرجل أو الشاب الأعزب للجوال فإنه نعمة سينالها أو زوجة صالحة أو خير سينعم به أو خبر سار سيصله قريبا. وللمتزوجة والحامل يقارب ذلك التفسير بأنه علاقته مع زوجها لأن اتصالها العلم يكون مع الزوج والأولاد والأهل، فإن كانت فرحة في هدية الجوال من زوجها فإنها زيادة في الحب والود وإن كان هدية من غريب لا تعرفه فإنه خير قادم لها ولعائلتها من طريق جديد وعمل جديد ورزق جديد، أما إن كان من شخص تعرفه غير زوجها فإنه بمثابة مجاملة إن كان أخ لها أو خال أو عم أو أب أو ابن أو جد ويكون خداع إن كان من غير تلك الأشخاص. وشراء المتزوجة والحامل للجوال فإنه يتعلق بسلامة العائلة فللحامل الهدية والشراء هو خير لها ولما في بطنها، وشراءه من نفسها هو نيل ما تتمنى من جنس المولود، أما شراء المتزوجة للمحمول فإنه تحقيق لأمنية كانت تتمناها في حياتها الأسرية أو الانتقال لمستوى أفضل من المعيشة والسعادة، والله أجل وأعلم منا جميعا.

تعليقات الزوار (0)

عفواً .. لاتوجد حاليا تعليقات من الزوار .. اضغط هنا لكتابة أول تعليق

اسئلة جديدة
اسئلة مشابهة
أنظر أيضا ..